من يتحمل مسؤولية الاشاعات ؟!
خلال السنين الاخيرة، ومع سيطرة الاعلام الالكتروني، ثم وسائل التواصل الاجتماعي، بدأت ظواهر كثيرة بالظهور، لكنها باتت اكثرة قوة هذه الايام.
ابرز هذه الظواهر، تحول بعض الجهات او الصفحات، الى مصمم للاشاعات، ومروج لها، وبحيث تصبح الاشاعة هي الحقيقة التي بحاجة الى نفي، وبحيث باتت الاغلبية تظن للاسف انه بمجرد وجود نص مطبوع بشكل انيق، ودون اخطاء لغوية، يمنح هذا النص حصانة،…
التصنيفات :المقالات