بقلم واسيني الاعرج
جميل أن يجد الكتاب العربي مساحاته الطبيعية، المعارض، في جو عام يسوده الجفاف والخوف من مستقبل غامض. الكثير من الناس يرفضون الصورة التي تتجلى بها المعارض العربية اليوم، كونها سوقا للكتاب، وينسون أن خيارات القارئ العربي تحديدا محدودة في هذا المجال.
نموذج معرض فرانكفورت لا يمكنه بنظامه وآلياته أن يستجيب لحاجاتنا الثقافية، بحيث إن المعرض هناك هو بالدرجة الأولى لإبرام العقود، وشراء…
التصنيفات :المقالات